أخطاء السيرة الذاتية وكيفية تجنبها
تعرف على طريقة إعداد السيرة الذاتية (Curriculum Vitae)، وأفضل الممارسات لإنشاء سيرة ذاتية بدون هفوات
السيرة الذاتية مبنية على المهارات التي تمتلكها أكثر من المناصب الوظيفية التي شغلتها، وتعتمد على الخبرات التي اكتسبتها أيضاً. فهذه الوثيقة رسمية.. لا يمكن أن تزوّرها من خلال المبالغة في وصف الإنجازات التي حققتها. لأن مدراء التوظيف يكتشفون التفاصيل الكاذبة بين السطور، فلا تسبب الإحراج لنفسك وتعرّف على أخطاء السيرة الذاتية وكيفية تجنبها.
تحقق السيرة الذاتية (cv) هدفها من خلال تأكيد اهتمامك بالوظيفة التي تتقدم لشغلها، وذلك بذكر أمثلة عن إنجازات حققتها وخبرات اكتسبتها بعد سنوات من العمل، وشهادات أكاديمية حصلت عليها إذا كنت من حديثي التخرج. كما تنبع أهمية بيان السيرة الذاتية، من ارتباط بعض محطات تاريخك الوظيفي بمتطلبات وحاجات أصحاب العمل والمنصب الوظيفي الذي تتقدم له. وبناءاً على ذلك فإن الأخطاء في صياغة الـ (cv) أو في ترتيب بعض عناصره، قد تؤدي لخسارة فرصة عمل مهمة في مسيرتك المهنية. فما هي هذه الأخطاء وكيف تعمل على تجنبها؟.
تتكون السيرة الذاتية غالباً من صفحة واحدة بالنسبة لحديثي التخرج، وصفحتين إذا كنت تمتلك عدة سنوات من الخبرة المهنية في مجال تخصصك الأكاديمي. حيث يُفضل ألا تضمِّن الـ(cv) خبرات لأكثر من عشر سنوات من تاريخك الوظيفي، مع مراعاة ترتيبها وفقاً لتسلسل زمني -من الأحدث إلى الأقدم- واستخدام خط مقروء وواضح. مع التركيز على ذكر مهاراتك ومؤهلاتك الوظيفية المرتبطة بمتطلبات المنصب الوظيفي الذي تتقدم لشغله؛ وذلك من خلال معرفة حاجات أصحاب العمل والمهارات التي يتطلبها سوق العمل اليوم.
تعرف على طريقة إعداد السيرة الذاتية (Curriculum Vitae)، وأفضل الممارسات لإنشاء سيرة ذاتية بدون هفوات
السيرة الذاتية مبنية على المهارات التي تمتلكها أكثر من المناصب الوظيفية التي شغلتها، وتعتمد على الخبرات التي اكتسبتها أيضاً. فهذه الوثيقة رسمية.. لا يمكن أن تزوّرها من خلال المبالغة في وصف الإنجازات التي حققتها. لأن مدراء التوظيف يكتشفون التفاصيل الكاذبة بين السطور، فلا تسبب الإحراج لنفسك وتعرّف على أخطاء السيرة الذاتية وكيفية تجنبها.
تحقق السيرة الذاتية (cv) هدفها من خلال تأكيد اهتمامك بالوظيفة التي تتقدم لشغلها، وذلك بذكر أمثلة عن إنجازات حققتها وخبرات اكتسبتها بعد سنوات من العمل، وشهادات أكاديمية حصلت عليها إذا كنت من حديثي التخرج. كما تنبع أهمية بيان السيرة الذاتية، من ارتباط بعض محطات تاريخك الوظيفي بمتطلبات وحاجات أصحاب العمل والمنصب الوظيفي الذي تتقدم له. وبناءاً على ذلك فإن الأخطاء في صياغة الـ (cv) أو في ترتيب بعض عناصره، قد تؤدي لخسارة فرصة عمل مهمة في مسيرتك المهنية. فما هي هذه الأخطاء وكيف تعمل على تجنبها؟.
تتكون السيرة الذاتية غالباً من صفحة واحدة بالنسبة لحديثي التخرج، وصفحتين إذا كنت تمتلك عدة سنوات من الخبرة المهنية في مجال تخصصك الأكاديمي. حيث يُفضل ألا تضمِّن الـ(cv) خبرات لأكثر من عشر سنوات من تاريخك الوظيفي، مع مراعاة ترتيبها وفقاً لتسلسل زمني -من الأحدث إلى الأقدم- واستخدام خط مقروء وواضح. مع التركيز على ذكر مهاراتك ومؤهلاتك الوظيفية المرتبطة بمتطلبات المنصب الوظيفي الذي تتقدم لشغله؛ وذلك من خلال معرفة حاجات أصحاب العمل والمهارات التي يتطلبها سوق العمل اليوم.
No comments:
Post a Comment